9 بِنَعرِف المَسيح قام مِن بين المَيِّتين، و هو ما بِموت مَرَّه تانيَه أبَداً. الموت ما عِندو سُلطَه فوقو بَعَد دا.
و لَكِن الموت حَكَم مِن آدَم لِمُوسَى و داك عَلى ديل الما عَمَلو خَطيَّه زي ما آدَم عَمَل خَطيَّه، لَمّا كَسَّر أمر الله. آدَم كان عَلامَه ليهو الماشي يَجي.
الموت الهو مات، هو مات لِلخَطيَّه مَرَّه واحدَه، و الحَياة الهو يَعيشا، هو يَعيشا لِلَّه.
الخَطيَّه ما بِتكون سَيِدكُم، عَلَشانكُم ما تَعيشو تِحِت القانون، لَكِن تِحِت النِّعمَه.
و كُنّا مَدفونين مَعاهو بِالمَعموديَّه لِلموت، عَلَشان زي ما المَسيح قام مِن بين المَيِّتين بِمَجد الأبو، نِحنا كَمان نَعيش حَياة جَديدَه.
و هو بِقى قَسّيس، مُش عَلى أساس قانون و أمر جِسمي، عَلى أساس قُوَّة حَياة ما عِندَها نِهايَه.
عَلَشان كِدا، هو بِقدَر يَخَلِّص بِالتَّمام ديل اليَقَرِّبو بيهو لِلَّه، عَلَشان هو دايماً يَعيش عَشان يِتوَسَّط ليهُم.
أنا هو الحَي. و كُنتَ مَيِّت، و شوف، أنا حَي لِلأبَد! و أنا عِندي مَفاتيح الموت و الهاويَه.