بِالحَق، بِخَطيّة إنسان واحِد، الموت كان عِندو قُوَّه عَلى كُل النّاس. لَكِن في ناس البِقبَلو نِعمَتو الكَتير و هَديَّة البِر. و بِتكون عِندَهُم قُوَّه زي المُلوك في الحَياة بِالواحِد يَسُوع.
كُل البِتَّكِلو عَلى أعمال القانون، هُم تِحِت لَعنَه. عَشان مَكتوب: ”مَلعون كُلّو واحِد ما يِستَمِر في كُل المَكتوب في كِتاب القانون عَشان يَعمِل بيهو.“
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“