و كُلُّنا عِشنا بِينُم في الزَّمَن الفات في شَهوات جِسِمنا. و كُنّا بِنَعمِل إرادَة الجِّسم و الأفكار. و كُنّا بِالطَّبيعَه أولاد الغَضَب زي النّاس التّانيين كَمان.
و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.