و لَكِن الموت حَكَم مِن آدَم لِمُوسَى و داك عَلى ديل الما عَمَلو خَطيَّه زي ما آدَم عَمَل خَطيَّه، لَمّا كَسَّر أمر الله. آدَم كان عَلامَه ليهو الماشي يَجي.
بِالحَق، بِخَطيّة إنسان واحِد، الموت كان عِندو قُوَّه عَلى كُل النّاس. لَكِن في ناس البِقبَلو نِعمَتو الكَتير و هَديَّة البِر. و بِتكون عِندَهُم قُوَّه زي المُلوك في الحَياة بِالواحِد يَسُوع.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.