و هُم جو لِيُوحَنَّا و قالو ليهو: ”يا مُعَلِّم، الرّاجِل الكان مَعاك في غادي الأُرْدُنّ الأنتَ شِهِدتَ ليهو، هو كَمان بِعَمِّد، و كُل النّاس بِمشو ليهو.“
و هَديَّة الله مَجّاناً و مُش زي خَطيّة آدَم. و ناس كُتار ماتو بِسَبَب خَطيّة الإنسان الواحِد، يَعني آدَم. لَكِن نِعمَة الله أكبَر بِكَتير، و النِّعمَه دي جات لِناس كُتار كَمان. و كِدا كَمان الهَدِيَّه المَجّاناً جات بِإنسان واحِد، يَعني يَسُوع المَسيح.
لَكِن نِحنا نَشوف يَسُوع! لِوَكِت قَليل هو كان مَعمول تِحِت مِن المَلائكَه، عَلَشان بِنِعمَة الله هو يَموت فِشان كُلّو واحِد. و هَسَّع نَشوف تاج المَجد و الإحتِرام عَلى رَاسو عَلَشان هو تِعِب تَعب الموت.