13 الله وَعَد لِإِبْرَاهِيم و أولادو، إنّو يَكون وارِث الدُّنيا. و دا ما عَشان إِبْرَاهِيم طاع القانون، لَكِن عَشان آمَن بِالله.
و نِحنا نَبَشِّركُم بِالوَعد الوَعَدو الله لِأبَهاتنا.
و هو كَمان أبو المُطَهَّرين، مُش بِسَبَب طَهورُم بَس، لَكِن عَلَشان هُم آمَنو زي ما أبونا إِبْرَاهِيم آمَن لَمّا هو ما كان مُطَهَّر.
يَعني مُش أولاد الجِّسِم هُم أولاد الله، لَكِن أولاد الوَعَد يَحسِبوهُم أولاد.
إذا كان إنتو لِلمَسيح، كِدا إنتو أولاد إِبْرَاهِيم، و وُرّاث بِحَسَب الوَعَد.
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
و لَكِن الرّاجِل دا ما مِن أولاد لَاوِي، و هو أخَد العُشُر مِن إِبْرَاهِيم، و بارَك الكان عِندو الوُعود.