بِنقول شِنو؟ القانون خَطيَّه؟ ما مُمكِن! لَكِنّي ما عِرِفتَ الخَطيَّه شِنو، إلّا بِالقانون. ما كُنتَ عِرِفتَ الطَّمَع، إذا القانون ما كان قال: ”ما تَطمَع.“
و شوفو كيف الحُزن دا زاتو، المِن الله، إشتَغَل فيكُم. و كان عِندَكُم إهتِمام عَشان تَكونو بِدون لوم. و كان عِندَكُم زَعل و خوف و مَحَبَّه و غيرَه و إنتِقام. و وَرّيتو نُفوسكُم بِدون غَلَط في الحاجَه دي كُلُّها.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَة مُوسَى، خَدّام الله، و تَرتيلَة الحَمَل، و يَقولو: ”أعمالَك عَظيمَه و عَجيبَه، يا رَب، الإلَه القادِر عَلى كُلّو شي! طُرُقَك عَدل و حَق، يا مَلِك الأُمَم!