بِنقول شِنو؟ القانون خَطيَّه؟ ما مُمكِن! لَكِنّي ما عِرِفتَ الخَطيَّه شِنو، إلّا بِالقانون. ما كُنتَ عِرِفتَ الطَّمَع، إذا القانون ما كان قال: ”ما تَطمَع.“
و نَشهَد أن سِر الدّين بِتاعنا مُهِم: هو ظَهَر في الجِّسم، و إتبَرَّر في الرّوح، و المَلائكَه شافوهو، و بِشَّرو بيهو بين الأُمَم، و آمَنو بيهو في الدُّنيا، و رَفَعوهو في المَجد.
و الله عَمَل دا عَلَشان في حاجَتين الما بِتغَيَّرو، و ما مُمكِن هو يَكَضِّب فيهُم. عَلَشان كِدا، نِحنا الهَربنا ليهو عَشان نَمسِك بِالرَّجاء المَختوت قِدّامنا، عِندَنا شَجاعَه شَديدَه.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.