بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
و هُم يَرَتِّلو تَرتيلَه جَديدَه، و بِقولو: ”إنتَ مُستَحِق تاخُد الكِتاب و تَفِك أختامو، عَلَشان كُنتَ مَكتول، و بِدَمَّك أشتَريت لِلَّه مِن كُلّو قَبيلَه و لُغَه و شَعب و أُمَّه.