النّاس ما بِقدَرو يَقولو هُم ما عارِفين عَن الله. مِن خَليقَة الدُّنيا النّاس قِدرو يَشوفو الله مِثِل شِنو مِن الحاجات الهو خَلَقا. دا يَوَرّي قُدرَتو البِتِستَمِر لِلأبَد. و دا يَوَرّي هو الله.
كُل البِتَّكِلو عَلى أعمال القانون، هُم تِحِت لَعنَه. عَشان مَكتوب: ”مَلعون كُلّو واحِد ما يِستَمِر في كُل المَكتوب في كِتاب القانون عَشان يَعمِل بيهو.“