9 و بِالسَّبَب دا، المَسيح مات و رَجَع لِلحَياة، عَشان يَكون الرَّب عَلى المَيِّتين و الحَيين.
و يَسُوع قَرَّب ليهُم و قال: ”الله أدّا لَي كُلّو سُلطَه في السَّما و عَلى الأرض.
المَسيح ما كان لازِم يِتوَجَّع بِالحاجات دي و يَدخُل مَجدو؟“
الحَق الحَق أقول ليكُم، إلّا تيراب الدُّرَه يَقَع في الأرض و يَموت، يَبقى بَراهو. لَكِن إذا مات، يَجيب ثِمار كَتير.
و دي الكِلمَه الله رَسَّلا لِناس إِسْرَائِيل، و بَشَّر بِالسَّلام بِيَسُوع المَسيح. و هو رَب الكُل.
و هو أمَرنا نَبَشِّر النّاس، و نَشهَد إنّو الله إختارو يَكون قاضي لِلحَيين و المَيِّتين.
عَلَشان إذا إعتَرَفتَ بِخَشمَك بِالرَّب يَسُوع و آمَنتَ بِقَلبَك أن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين، إنتَ بِتَخلَص.
عَشان مَحَبَّة المَسيح عِندَها قُوَّه فوقنا حَتّى بِنَحسِب دا، إنّو واحِد مات عَن كُل النّاس. و عَلَشان كِدا كُلُّهُم ماتو.
عَشان إذا نِآمِن أن يَسُوع مات و قام، كِدا نآمِن أن الله بِجيب الراقِدين بِيَسُوع مَعاهو كَمان.
هو مات فِشانّا عَشان إذا نحرِس ولّا نَنوم، نَقدَر نَعيش مَعاهو.
و بَدّيك الأمر دا قِدّام الله و قِدّام المَسيح يَسُوع البِحكُم عَلى الحَيين و المَيِّتين بِظُهورو و مَلَكوتو.
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
إنتو البيهو بِتآمِنو بِالله القَوَّمو مِن بين المَيِّتين و أدّاهو المَجد، و عَشان كِدا إيمانكُم و رَجاكُم هُم في الله.
لَكِن هُم بِدّو حِساب ليهو، الهو جاهِز أن يَحكُم عَلى الحَيين و المَيِّتين.
أنا هو الحَي. و كُنتَ مَيِّت، و شوف، أنا حَي لِلأبَد! و أنا عِندي مَفاتيح الموت و الهاويَه.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي سِميرنا: ديل الحاجات البِقولو الأوَّل و الآخِر، هو الكان مَيِّت و رَجَع لِحَياة تاني.