قال: ”أيوَه.“ و لَمّا دَخَل البيت، يَسُوع إتكَلَّم في الأوَّل و قال: ”تَفتَكِر شِنو، يا سِمْعَان؟ مِن مِنو ياخُدو مُلوك الدُّنيا رُسوم الجُّمرُك ولّا الضَّريبَه؟ مِن أولادُم ولّا مِن الغَريبين؟“
و في نَفس الوَكِت، هُم يِتعَلَّمو يَكونو كَسلانات، و يَمشو مِن بيت لِبيت. و هُم ما يَبقو كَسلانات بَس، لَكِن يَقولو حِكايات بِدون فايدَه، و يدخُلو في الما يَخُصُّم، و يِتكَلَّمو عَن الحاجات المَمنوعَه.
و كِدا، يا رُجال، إنتو كَمان، عيشو مَعَ زوجاتكُم بِمَعرِفَه، زي ما هُم الجِّنس الأضعَف، و شَرِّفوهُم زي الوارِثات مَعاكُم لِنِعمَة الحَياة، عَشان ما بِتكون في حاجَه تَوَقِّف صَلَواتكُم.