و الله خَتَّ في الكَنيسَه، الأوَّل رُسُل، التّاني أنبياء، التّالِت مُعَلِّمين، بَعدين عامِلين عَجايِب، بَعَد دا هَدايا الشِّفا، مُساعَدات، تَرتيبات، و أنواع اللُّغات.
عَشان دا فَخرَنا: ضَميرنا يَشهَد لينا، نِحنا مَشينا في الدُّنيا في القَداسَه و الإخلاص المِن الله و خُصوصاً مِن جِهَتكُم. و ما عَمَلنا كِدا بِحِكمَة الإنسان، لَكِن بِنِعمَة الله.
و عَلَشان إنتو بِيَّنتو نُفوسكُم بِالخِدمَه دي، ناس كُتار بِشكُرو الله عَلَشان طاعَتكُم و شَهادَتكُم لِإنجيل المَسيح، و عَلَشان الهَدِيَّه الكَبيرَه القَسَّمتوها ليهُم و لِلكُل.