و سيدو رَدَّ عَليهو و قال: يا الخَدّام الشَّرّير الكَسلان! عِرِفتَ أنا بَقطَع في المَحَل الأنا ما زَرَعتَ فيهو، و بَلِم في المَحَل الأنا ما رَميت فيهو التّيراب؟
و هو كان مِتعَلِّم في طَريق الرَّب. و عَلَشانو حار في الرّوح، كان بِتكَلَّم و بِعَلِّم بِالظَّبط الحاجات عَن يَسُوع. و هو ما يَعرِف إلّا مَعموديَّة يُوحَنَّا.
و في نَفس الوَكِت، هُم يِتعَلَّمو يَكونو كَسلانات، و يَمشو مِن بيت لِبيت. و هُم ما يَبقو كَسلانات بَس، لَكِن يَقولو حِكايات بِدون فايدَه، و يدخُلو في الما يَخُصُّم، و يِتكَلَّمو عَن الحاجات المَمنوعَه.