9 و دَاوُد يَقول: ”خَلّي تَرَبيظَتُم تَكون زي فَخ و شَبَكَه، و وقوع في خَطيَّه و أُجرَه ليهُم.
و لَكِن إتلَفَت و قال لِبُطْرُس: ”أمشي مِنّي، يا شيطان! إنتَ سَبَب وقوع لَي، عَشان إنتَ ما بِتفَكِّر في حاجات الله لَكِن في حاجات النّاس.“
و لَكِن الله قال ليهو: يا غَشيم، اللّيلَه دي بِطلُب مِنَّك نَفسَك، و الجَهَّزتو دا يَكون لِمِنو؟
فِشان كِدا، بَعَد دا، ما نَحكُم بَعَضَنا بَعض، و لَكِن أحكُمو بِدا، ما تَخُتّو لِلأخو حَجَر وقوع ولّا أي حاجَه التَّوَقِّفو في سِكّتو.
عَشان إذا الكِلمَه الإتكَلَّمو بيها المَلائكَه كانَت ثابتَه، و كُلّو خَطيَّه و فِتنَه قِبلو جِزا عَديل،