و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.