و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.
و فَتَّشو بِكُلّو قُدرَتُم عَن الوَكِت، هو بِجي مِتين و كيف بِجي. دا الوَكِت روح المَسيح الفيهُم كان يَوَرّيهو، لَمّا شِهِد مِن قَبِل بِأوجاع المَسيح و المَجد البِجي بَعدو.
و وَقَعتَ عِند كِرعينو عَشان أعبُدو. لَكِن هو قال لَي: ”ما تَعمِل دا أبَداً! عَشان أنا خَدّام مَعاك و مَعَ أخوانَك البِحفَظو شَهادَة يَسُوع. أعبُد الله! عَشان شَهادَة يَسُوع، هي روح النُّبوَّه.“