3 عَلَشان كِدا، إتزَكَّر كيف إنتَ قِبِلتَ و سِمِعتَ، و أحفَظ و توب. و إذا ما تحرِس، بَجي ليك زي الحَرامي، و إنتَ ما بِتَعرِف ساعَه كَم أنا بَجيك.
عَشان دا، خَلّو بالكُم، عَشان إنتو ما عارفين اليوم ولّا السّاعَه.
خَلّو بالكُم، و أحرِسو، و صَلّو. عَشان إنتو ما بِتَعرِفو الوَكِت.
إذا بِجي بِدون خَبَر، ما تَخَلّوهو يَلقاكُم نايمين.
عَشانكُم إنتو تَعرِفو بِالتّأكيد إنّو يوم الرَّب بِجي زي الحَرامي بِاللّيل.
يا تِيمُوثَاوُس، أحفَظ الحاجَه السَّلَّموها ليك. كون بَعيد مِن الكَلام الفاضي و الوَسخان و مِن البِعاكِس، البِسَمّوها ”المَعرِفَه“ بِالكِضِب.
و أمسِك بِصورَة الكَلام الصَّحيح السِّمِعتو مِنّي، مَعَ الإيمان و المَحَبَّه الفي المَسيح يَسُوع.
عَلَشان كِدا، لازِم نَخَلّي بالنا أكتَر لِلحاجات السِّمِعناها، عَشان ما نَخَلّيها تَمرُق مِنَّنا.
و ما دام أنا في خيمَة الجِّسِم دا، أحسِب دا صَحيح أحَرِّكُّم عَشان تِتزَكَّروها.
يا أخواني المَحبوبين، هَسَّع دا هو الجَّواب التّاني بَكتِبو ليكُم. و فيهُم الإتنين بَزَكِّركُم عَشان أحَرِّك عُقولكُم المُخلِصَه.
و لَكِن يوم الرَّب بِجي زي الحَرامي. و في اليوم داك، السَّماوات بِفوتو بِصوت عالي، و النُّجوم بيَهلِكو مِن الحَر، و الأرض و الأشغال الفيها بِنحَرِقو.
”شوف! أنا بَجي زي الحَرامي! مُبارَك هو البِحرَس و بِحفَظ هِدومو عَلَشان ما يَمشي عَريان و يَوَرّي عيبو.“
لَكِن تَمسِكو بِالحاجَه العِندَكُم لِغايَة ما بَجي.
عَلَشان كِدا إتزَكَّر مِن وين وَقَعتَ، و توب، و أعمِل الأعمال زي في الأوَّل. و إلّا، أنا بَجيك و بَشيل مَنارتَك مِن مَحَلّها إذا ما تَتوب.
شوف! أنا جاي قَريب! مُبارَك البِحفَظ كِلمات نُبُوَّة الكِتاب دا.“
أنا جاي قَوام، أمسِك بِالحاجَه العِندَك، عَشان واحِد ما بِشيل تاجَك.
كُلُّهُم الأنا بَحِبُّم بَوَبِّخُم و بأدِّبُم. عَلَشان كِدا، كون حار و توب.
أحرِس و شَدِّد الحاجات البِستَنّو القَرَّبو يَموتو، عَشان أنا ما لِقيت أعمالَك كَامِلَه قِدّام إلَهي.