و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.
و الصّوت قال: ”أكتِب الحاجَه التَّشوفا في كِتاب، و رَسِّلو لِلسَّبعَه كَنايس، لِأفَسُس و لِسِمِيرْنَا و لِبَرْغَامُس و لِثَيَاتِيرَا و لِسَارْدِس و لِفِيلَادَلْفِيَا و لِلاوُدِكِيَّه.“
و وَقَعتَ عِند كِرعينو عَشان أعبُدو. لَكِن هو قال لَي: ”ما تَعمِل دا أبَداً! عَشان أنا خَدّام مَعاك و مَعَ أخوانَك البِحفَظو شَهادَة يَسُوع. أعبُد الله! عَشان شَهادَة يَسُوع، هي روح النُّبوَّه.“
و لَمّا بيَعمِلو كِدا، الأربَعَه و عِشرين شيخ يَقَعو قِدّام القاعِد عَلى الكُرسي. و هُم يَعبُدو اليَعيش لِلأبَد. و يَرمو تيجانُم قِدّام الكُرسي و يَقولو:
و باقي النّاس الما كانو مَكتولين بِالضَّرَبات دي لِسَّع ما تابو مِن أعمال إيدينُم. و هُم إستَمَرّو يَعبُدو الشّياطين و الأصنام الدَّهَبي و الفِضَّه و النَّحاس الأصفَر و الحَجَر و الخَشَب. و الأصنام ديل ما بِقدَرو يَشوفو ولّا يَسمَعو ولّا يَمشو.