القانون لِليَعمِلو الزِّنا و المِخَنِّسين، و لِلبِسرِقو النّاس، لِلكَضّابين، و البِحلِفو بِالكِضِب. و القانون لِأي شي تاني البِقاوِم التَّعليم الصَّحيح،
و نور الفانوس ما بِنَوِّر فيكي بَعَد دا أبَداً. و صوت العَريس و العَروسَه ما بِسمَعوهو فيكي بَعَد دا أبَداً. عَشان تُجّارِك كانو الكُبار في الأرض، و بِسِحرك كُل الأُمَم ضَلّو.
و ما في شي نَجِس بِدخُل فيها أبَداً، ولّا أي واحِد اليَعمِل الحاجَه البِتَخجَل ولّا الكِضِب. لَكِن بَس النّاس الأساميهُم مَكتوبين في كِتاب الحَياة بِتاع الحَمَل يدخُلو.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“