6 مُبارَك و مُقَدَّس العِندو جُزو في القيامَه الأولي. و الموت التّاني ما عِندو سُلطَه عَليهُم، لَكِن هُم بِكونو قُسُس لِلَّه و لِلمَسيح، و بِملِكو مَعاهو ألف سَنَه.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“