و لَكِن هَسَّع تِيمُوثَاوُس جا لينا مِنَّكُم، و بَشَّرنا بِإيمانكُم و مَحَبَّتكُم. و هو خَبَّرنا كيف إنتو دايماً تِتذَكَّرونا بِلُطف، و عاوِزين بِشِدَّه تَشوفونا. و نِحنا كَمان عاوِزين بِشِدَّه نَشوفكُم.
أنا بَعرِف المَحَل الأنتَ ساكِن فيهو، و كُرسي الشّيطان في المَحَل دا. لَكِن إنتَ ماسِك بِإسمي. و إنتَ ما نَكَرتَ الإيمان بي، حَتّى في أيام أَنْتِيبَاس، شاهِدي الأمين. و هو كان مَكتول بينكُم، في المَحَل الشّيطان بِسكُن فيهو.