و وَكِت ما كان لِسَّع يتكَلَّم، شوف! سَحابَه لامعَه عَمَلَت ضُل عَليهُم. و صوت مِن السَّحابَه قال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط مِنّو. أسمَعو ليهو.“
و كانَت في مَرَه بِتَسمَعنا إسِما لِيدِيَّه البِتبيع قُماش بَنَفسَجي، مِن مَدينَه ثَيَاتِيرَا، و بِتخاف الله. و الرَّب فَتَح قَلبا عَشان تَخَلّي بالا لِلبِقولو بُولُس.
و الصّوت قال: ”أكتِب الحاجَه التَّشوفا في كِتاب، و رَسِّلو لِلسَّبعَه كَنايس، لِأفَسُس و لِسِمِيرْنَا و لِبَرْغَامُس و لِثَيَاتِيرَا و لِسَارْدِس و لِفِيلَادَلْفِيَا و لِلاوُدِكِيَّه.“
و لَكِن بَقول دا ليكُم، التّانيين في ثِيَاتِيرَا، كُل الما مَسَكتو بِالتَعليم دا. و إنتو ما بِتَعرِفو الحاجات الغَريقَه بِتاعَت الشّيطان زي ما بِقولو. أنا ما بَخُت عَليكُم حِمِل تاني.