و تاني وَقَع عَلى الأرض الكوَيسَه. و لَمّا قام، جاب ثِمار بِمِيَّة مَرَّه.“ و وَكِت كان بِتكَلَّم كِدا، نادى و قال: ”العِندو إضنين لِلسَّمَع، خَليهو يَسمَع.“
مُبارَك و مُقَدَّس العِندو جُزو في القيامَه الأولي. و الموت التّاني ما عِندو سُلطَه عَليهُم، لَكِن هُم بِكونو قُسُس لِلَّه و لِلمَسيح، و بِملِكو مَعاهو ألف سَنَه.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“
الزّول البِغلِب، أنا بَعمِلو عَمود في هيكَل إلَهي. و هو أبَداً ما بِمرُق مِنّو مَرَّه تانيَه. و بَكتِب عَليهو إسم إلَهي و إسم مَدينَة إلَهي، أُورُشَلِيم الجَديدَه، النّازلَه مِن السَّما مِن إلَهي، و إسمي الجَّديد.
و كِدا، الزّول البِغلِب، هو بِلبَس هِدوم أبيَض، و أنا أبَداً ما بَشيل إسمو مِن كِتاب الحَياة. لَكِن أنا بَعتَرِف بِإسمو قِدّام أبوي و قِدّام مَلائكَتو.