هو كَمان بِشرَب مِن خَمر غَضَب الله، الإتكَبّى بِدون لَخبَطَه في فِنجان غَضَبو. و بِتعَذَّب بِالنّار و الكِبريت قِدّام المَلائكَه القِدِّسين و قِدّام الحَمَل.
و المَرَه كانَت لابِسَه بَنَفسَجي و أحمَر، و مَزيَنَه بِالدَّهَب و الحُجار الغاليَه و اللّولي. و عِندَها فِنجان مِن دَهَب في إيدا، مَليان مِن الحاجات الشَّرّيرَه و النَّجسَه بِتاعَت زِناها.