و إنتي، يا كَفْرَنَاحُوم، بِرفَعوكي لِلسَّما؟ بِنَزِّلوكي تِحِت لِلهاويَه. عَشان إذا كان الأعمال القَوّيَّه الكانو عَمَلوها فيكي، عَمَلوها في سَدوم، سَدوم كانَت قَعَدت لِغايَة اليوم دا.
و بَدّيك مَفاتيح مَلَكوت السَّما. و كُل الأنتَ بِتَربُطو عَلى الأرض، بِكون الكان مَربوط في السَّما. و كُل الأنتَ بِتفِك عَلى الأرض، بِكون الفَكّوهو في السَّما.“
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي فِيلَادَلْفِيَا: ديل الحاجات البِقولو القُدّوس الحَقيقي، العِندو مُفتاح دَاوُد. و هو يَفتَح و ما في واحِد يَقفِل، و يَقفِل و ما في واحِد يَفتَح.
و عايَنتَ، و أهو دا! حُصان أصفَر، و الرّاكِب فوقو إسمو الموت، و الهاويَه مَشى وَراهو. و أدّوهُم سُلطَه عَلى رُبُع الأرض، عَشان يَكتُلو بِالسّيف و الجّوع و الموت و بِوحوش الأرض.