13 و في وَسِط السَّبعَه مَناوِر، واحِد زي إبن إنسان، كان لابِس توب يَمشي تِحِت لِكِرعينو، و مَربوط حَول صَدرو بِحِزام مِن دَهَب.
عَشان ما عِندَنا رَئيس قُسُس الما بِقدَر يَفهَم و يَرحَم ضعفاتنا. لَكِن عِندَنا واحِد الكان مُجَرَّب في كُلّو حاجَه زيَنا، لَكِن ما عَمَل خَطيَّه.
و بَعدين عايَنتَ و شُفتَ سَحابَه بيضَة. و هو القَنَّب عَلى السَّحابَه كان زي إبن إنسان، و عَلى رَاسو تاج مِن الدَّهَب، و في إيدو مَنجَل سَنين.
و السَّبعَه مَلائكَه العِندَهُم السَّبعَه ضَرَبات مَرَقو مِن الهيكَل. و هُم كانو لابسين تيل نَضيف و لامِع، و مَربوطين حَول صُدورُم بِحُزُم مِن دَهَب.
أكتِب لِمَلاك الكَنيسَه الفي أفَسُس: هو اليَمسِك السَّبعَه نُجوم بِيَمينو، و الماشي في وَسِط السَّبعَه مَناوِر مِن دَهَب، بِقول الحاجات دي.