عَلَشان كِدا، اليَهود كانو دايرين يَكتُلوهو بِأي طَرِيقَه، مُش بَس عَشان هو خالَف السَّبِت، و لَكِن عَشان هو قال كَمان إن الله أبوهو. و كِدا عَمَل نَفسو واحِد مَعَ الله.
و نَشهَد أن سِر الدّين بِتاعنا مُهِم: هو ظَهَر في الجِّسم، و إتبَرَّر في الرّوح، و المَلائكَه شافوهو، و بِشَّرو بيهو بين الأُمَم، و آمَنو بيهو في الدُّنيا، و رَفَعوهو في المَجد.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.