قُبّال عيد الفِصَح، لَمّا يَسُوع عِرِف ساعتو جات عَشان يَسيب الدُّنيا دي، و يَمشي لِلأبو، هو حَبَّ النّاس بِتاعو الكانو في الدُّنيا، و حَبّاهُم لِلآخِر.
و نِحنا كَمان نَشكُر الله دايماً لِلسَّبَب دا. لَمّا أخَدتو كِلمَة الله السِّمِعتو مِنَّنا، قِبِلتوها مُش زي كِلمَة النّاس، لَكِن زي ما هي بِالحَقيقَه، كِلمَة الله. و الكِلمَه دي تَشتَغِل فيكُم، إنتو المؤمِنين كَمان.