و في الآخِر، يا أخوان، كُل الهو حَقيقي، و كُل الهو مُحتَرِم، و كُل الهو عادِل، و كُل الهو نَضيف، و كُل الهو مَحبوب، و كُل الهو خَبَرو كوَيس، إذا فيهو الخير، و مُستَحِق الحَمد، فَكِّرو في الحاجات دي.
بِالسَّبَب دا، نِحنا مِن اليوم لَمّا سِمِعنا عَنكُم، ما وَقَفنا نَصَلّي فِشانكُم. و نَسأل عَشان إنتو تَكونو مَليانين بِمَعرِفَة إرادَة الله في كُلّو حِكمَه و فَهم روحي.