هو كَمان بِشرَب مِن خَمر غَضَب الله، الإتكَبّى بِدون لَخبَطَه في فِنجان غَضَبو. و بِتعَذَّب بِالنّار و الكِبريت قِدّام المَلائكَه القِدِّسين و قِدّام الحَمَل.
و إبْلِيس، الكان بِغِشُّم، إترَمى في بِركَة النّار و الكِبريت لِلمَكان الفيهو كَمان الوَحَش و النَّبي الكَضّاب. و ماشين يَعَذِّبوهُم نَهار و ليل لِلأبَد.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“