بَعدين، ظَهَر لِلحِداشَر زاتُم و هُم قاعِدين ياكلو. و وَبَّخُم عَشان ما كان عِندَهُم إيمان، و فِشان قُلوبُم كانَت قَوّيَّه، عَشان هُم ما صَدَّقوهُم الشّافوهو بَعَد ما قام.
و التَّلاميذ ما فِهِمو الحاجات دي في الأوَّل، لَكِن لَمّا يَسُوع إتمَجَّد، في الوَكِت دا هُم إتزَكَّرو الحاجات دي كانَت مَكتوبَه عَنّو، و كيف عَمَلو كِدا ليهو.