و في الوَكِت داك، عَلامَة إبن الإنسان بِتَظهَر في السَّما، و كُلّو قَبايل الدُّنيا بِبكو. و بِشوفو إبن الإنسان جاي عَلى سَحاب السَّما، بِقُوَّه و مَجد عَظيم.
و الكَلام دا بِقى مَعروف بين الأخوان، إنّو التِّلميذ داك ما بِموت. لَكِن يَسُوع ما قال ليهو إنّو ما بِموت، لَكِن ”إذا إرادَتي إنّو يَعيش لِغايَة ما بَجي، دا شِنو ليك؟“
لَكِن نِحنا نَشوف يَسُوع! لِوَكِت قَليل هو كان مَعمول تِحِت مِن المَلائكَه، عَلَشان بِنِعمَة الله هو يَموت فِشان كُلّو واحِد. و هَسَّع نَشوف تاج المَجد و الإحتِرام عَلى رَاسو عَلَشان هو تِعِب تَعب الموت.