و بُطْرُس قال ليهُم: ”إنتو بِتَعرِفو كيف ما في إذِن لِراجِل يَهودي يَشتَرِك مَعَ ناس مِن بَلَد تانيَه، ولّا يَقَرِّب مِنّو. لَكِن الله وَرّاني أن ما أقول عَن أي زول هو نَجِس ولّا ما نَضيف.
و شِنو بِكون لِلزّول الدّاس إبن الله تِحِت رِجلينو، و إفتَكَر الإتِّفاق القَدَّسو حاجَه وَسخانَه، و شَتَم روح النِّعمَه؟ فَكِّرو كيف هو يِستَحِق جِزا أشَدّا!
و ما في شي نَجِس بِدخُل فيها أبَداً، ولّا أي واحِد اليَعمِل الحاجَه البِتَخجَل ولّا الكِضِب. لَكِن بَس النّاس الأساميهُم مَكتوبين في كِتاب الحَياة بِتاع الحَمَل يدخُلو.