و بُطْرُس قال ليهُم: ”إنتو بِتَعرِفو كيف ما في إذِن لِراجِل يَهودي يَشتَرِك مَعَ ناس مِن بَلَد تانيَه، ولّا يَقَرِّب مِنّو. لَكِن الله وَرّاني أن ما أقول عَن أي زول هو نَجِس ولّا ما نَضيف.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.