و لَكِن الخَدّام داك، وَكِت ما كان يَمرُق، لِقى واحِد مِن الخَدّامين الإشتَغَل مَعاهو، و هو كان عِندو دين بِمِيَّة دينار. و هو مَسَكو و بِقى يَزنَقو و قال ليهو: أدفَع لَي الدين.
لَكِن هو قال ليهُم: ”إنتو أدّوهُم عَشان ياكلو.“ و قالو: ”ما عِندَنا حاجَه أكتَر مِن خَمسَه رَغِفان و سَمَكتين، إلّا إذا نَمشي و نَشتَري أكِل لِلنّاس ديل كُلَّهُم.“