24 و قال ليهُم: ”خَلّو بالكُم لِلإنتو تَسمَعو. الكيلَه الإنتو تَدّوها، بِتكون الكيلَه الهُم بِدّوكُم إنتو، و زِيادَه.
عَلَشان بِزات الحُكم الإنتو تَحكُمو عَلى التّانيين، هُم كَمان بِيَحكُمو عَليكُم. و الكيلَه الإنتو تَدّوها، بِتكون الكيلَه الهُم بِدّوكُم.
و سَحابَه غَطَّتُم، و صوت جا مِن السَّحابَه و قال: ”دا هو إبني الحَبيب. أسمَعو ليهو.“
عَلى كِدا، خَلّو بالكُم بِتَسمَعو كيف. عَشان العِندو يَدُّوهو. و الما عِندو، حَتّى البِفتَكِر هو عِندو، يَاخُدوهو مِنّو.“
و أنا عِندي خِرفان تانيين، و هُم ما مِن الزَّريبَه دي. ديل كَمان لازِم أجيبُم. و هُم بِسمَعو صوتي. و بَعدين يَكون مُراح واحِد و راعي واحِد.
خِرفاني بِسمَعو صوتي، و أنا بَعرِفُم. و هُم يَتبَعوني.
الحَق الحَق أقول ليكُم، السّاعَه بِتَجي، و هي هَسَّع، لَمّا المَيِّتين بِسمَعو صوت إبن الله، و البِسمَعو يَعِيشو.
و ديل كانو أفضَل مِن الفي تَسَالُونِيكِي، عَشان قِبلو الكِلمَه بِكُلّو نَشاط. و كانو كُلّو يوم بِفَتِّشو الكُتُب عَشان يَشوفو إذا الحاجات دي صَحَيحَه.
لَكِن بَقول دا، البِزرَع قَليل، بِلِم قَليل. و البِزرَع بِالبَرَكات، بِلِم بِالبَرَكات كَمان.
عَلَشان كِدا، لازِم نَخَلّي بالنا أكتَر لِلحاجات السِّمِعناها، عَشان ما نَخَلّيها تَمرُق مِنَّنا.
زي أطفال إتوَلَدو هَسَّع، دورو اللَّبَن الرّوحي الما فيهو غِش، عَشان تَكبَرو بيهو لِلخَلاص،
يا مَحبوبين، ما تَصَدِّقو كُلّو روح، لَكِن إمتَحِنو الأرواح، هُم مِن الله ولّا لا. عَشان أنبياء كاضِبين كَتيرين مَرَقو لِلدُّنيا.