”حُزن ليكي، يا كُورَزِين، حُزن ليكي، يا بيت صَيدا. عَشان إذا كان القُوّات العَمَلوها فيكُم، عَمَلوها في صُور و صَيدا، كانو تابو مِن زَمان و لَبَسو الشَّوال، و خَتّو الرَّماد فوق راسُم.
و نَزَل مَعاهُم و وَقَف في مَكان وَصِف. و كانو مَعاهو جَمَع كَتير مِن تَلاميذو و ناس كُتار مِن كُل اليَهُودِيَّه و أُورُشَلِيم و جَمب صُور و صَيدا. و هُم جو عَشان يَسمَعوهو و عَشانو يَشفيهُم مِن أمراضُم.