بَعدين، ظَهَر لِلحِداشَر زاتُم و هُم قاعِدين ياكلو. و وَبَّخُم عَشان ما كان عِندَهُم إيمان، و فِشان قُلوبُم كانَت قَوّيَّه، عَشان هُم ما صَدَّقوهُم الشّافوهو بَعَد ما قام.
و التَّلاميذ التّانيين قالو ليهو: ”نِحنا شُفنا الرَّب.“ لَكِن هو قال ليهُم: ”إذا ما بَشوف مَحَل المَسامير في إيدينو، و بَخُت أصبَعي في مَحَل المَسامير، و بَخُت إيدي في جَنبو، أنا ما بآمِن.“