و وَكِت ما كان في بيت عَنيا، كان قاعِد في الطَّرَبيزَه في بيت سِمْعَان العِندو جِزام. و مَرَه جات ليهو و عِندَها قِزازَه مِن رُخام، فيها ريحَه نارِدين صافي غاليَه جِدّاً. و كَسَّرَت القِزازَه و كَبَّت الرّيحَه عَلى رَاسو.
و دا كان يوم الإستِعداد. و عَشان اليوم البَعدو كان سَبِت مَخصوص، اليَهود سَألو بِيلاطُس عَشان يَكسِرو رِجلينُم و يَنَزِّلوهُم. هُم ما كانو عاوِزينُم يَخَلّو الأجسام عَلى الصَّليب في السَّبِت.