16 و هو الفي الزِّراعَه ما يَرجَع عَشان ياخُد توبو.
خَلّوهُم الفي يَهُودِيَّه يَهرُبو لِلجِّبال، و هو الفي بَرَّه مِن بيتو ما يَرجَع و يَدخُل بيتو عَشان يَشيل حاجَه.
و حُزن لِلحامِلين و اليَرَضِّعو أولادُم في الأيام ديك!