14 و لَمّا تَشوفو الشّي النَّجِس اليَخرَب، واقِف في المَحَل الما لازِم يَكون في، (خَلّي اليَقرا يَفهَم)، في الوَكِت دا،
فِهِمتو كُلّو دا؟“ قالو ليهو: ”أيوَه.“
يا أخوان، ما تَكونو أولاد في أفكاركُم. كونو أولاد صُغار في الشَّر، لَكِن في أفكاركُم كونو كامِلين.
مُبارَك هو البِقرا و هُم البِسمَعو كِلمات النُّبوَّه دي، و يَحفَظو الحاجات المَكتوبَه فيها. عَشان الوَكِت قَريب.
و هِنا في حِكمَه. هو العِندو فَهم، خَليهو يَحسِب عَدَد الوَحَش، عَشان هو عَدَد زول. و عَدَدو سُتُّميَه و سِتَّه و سِتّين.