6 لَكِن مِن بِدايَة خَليقَة الدُّنيا، الله خَلَقُم راجِل و مَرَه.
عَلَشان الأيام ديك بِتكون أيام الضّيق. و ما كان في ضيق زي دا مِن وَكِت ما الله خَلَق الدُّنيا لِغايَة هَسَّع، و ما بِكون ضيق زي دا أبَداً.
النّاس ما بِقدَرو يَقولو هُم ما عارِفين عَن الله. مِن خَليقَة الدُّنيا النّاس قِدرو يَشوفو الله مِثِل شِنو مِن الحاجات الهو خَلَقا. دا يَوَرّي قُدرَتو البِتِستَمِر لِلأبَد. و دا يَوَرّي هو الله.
هُم بِقولو: ”هو وَعَد ليكُم إنّو بِجي. هو وين؟ مِن وَكِت أبَهاتنا نامو، كُلّو شي يِستَمِر زي ما هو كان مِن بِدايَة الخَليقَه.“