44 و العاوِز يَبقى الأوَّل بينكُم، لازِم يَكون عَبد لِلكُل.
و كان أي واحِد عاوِز يَرفَع قَضيَّه عَليك و ياخُد قَميصَك، أَدِّي ليهو التّوب كَمان.
و لَكِن ما يَكون بينكُم زي دا. لَكِن العاوِز يَبقى كَبير بينكُم، لازِم يَكون خَدّام ليكُم.
عَلَشان إبن الإنسان ما جا عَشان النّاس يَخدِموهو، لَكِن عَشان يَخدِم النّاس، و عَشان يَدّي نَفسو فِداء عَن ناس كُتار.“
و هو قَنَّب، و نادى الإتناشَر، و قال ليهُم: ”إذا واحِد عاوِز يَبقى الأوَّلاني، لازِم يَبقى آخِر الكُل و خَدّام لِلكُل.“
لَكِن خَلّى نَفسو، و أخَد صورَة عَبد، و كان مَولود في شَبه بَني آدَم.