و الكان مَزروع في وَسط الشّوك، دا هو البِسمَع الكِلمَه، و لَكِن مَشغوليّات الدُّنيا و مَحَبَّة المال تَكون كَتيرَه حَتّى يَمنَعو الكِلمَه، و تَكون بِدون ثِمار.
و يَسُوع عايَن ليهو، و حَبّاهو، و قال: ”ناقصَه ليك حاجَه واحدَه. أمشي، بيع كُلّو مالَك، و أدّيهو لِلمَساكين، و بِكون عِندَك كَنز في السَّما. و تَعال، و أتبَعني.“
عَشان إنتو بِتَعرِفو دا، كُل البيَعمِلو الزِّنا ولّا بِكونو نَجِسين، ولّا طَمّاعين، و اليَعبُدو الأصنام، ديل ما عِندَهُم ميراث في مَلَكوت المَسيح و الله.