و الخَبَر عَنّو مَشى لِكُلّو سُورِيَّه. و جابو ليهو كُل العَيّانين، و العِندَهُم أمراض مِن كُلّو نوع، و أوجاع، و الفيهُم شياطين، و النّاس العِندَهُم العَيى البِرميهُم، و المَفلوجين. و عَمَلُم طَيبين.
و لَكِن هو مَرَق و بِقى يَكَلِّم حاجات كَتيرَه عَنّو قِدّام النّاس، و يَخَبِّرُم. و كِدا يَسُوع ما كان بِقدَر يَدخُل مَدينَه، لَكِن قَعَد في الخَلا. و النّاس جو ليهو مِن كُلّو مَحَل.
و المَلِك بِيَعرِف بِالحاجات دي، و أنا بَقدَر أتكَلَّم قِدّامو بِالحُرّيَّه. و ما بَصَدِّق أي حاجَه مِن داك مَدسوسَه مِنّو، عَلَشان دا ما حَصَل في رُكن.