و إنتي، يا كَفْرَنَاحُوم، بِرفَعوكي لِلسَّما؟ بِنَزِّلوكي تِحِت لِلهاويَه. عَشان إذا كان الأعمال القَوّيَّه الكانو عَمَلوها فيكي، عَمَلوها في سَدوم، سَدوم كانَت قَعَدت لِغايَة اليوم دا.
و لُدَّه كانَت قَريبَه مِن يَافَا. و التَّلاميذ سِمِعو بُطْرُس كان في لُدَّه. و هُم رَسَّلو ليهو راجلين و سألوهو كَتير و قالو: ”مِن فَضلَك، تَعال قَوام.“