و بَعدين مَشى قِدّام شوَيَه، و وَقَع عَلى وَشّو و صَلّى و قال: ”يا أبوي، إذا مُمكِن، خَلّي الشّي التَّقيل دا البِجي لَي يَفوت مِنّي. و لَكِن ما زي ما أنا عاوِز، لَكِن زي ما إنتَ عاوِز.“
و لَمّا سيد البيت يَقوم و يَقفِل الباب، إنتو بِتقيفو بَرَّه و بِتدُقّو الباب و بِتقولو: يا رَب، أفتَح لينا. و بِرُد و بِقول ليكُم: ما بَعرِفكُم، إنتو جيتو مِن وين؟
و أَبَفْرَاس يَسَلِّم عَليكُم، و هو مِنَّكُم، و خَدّام يَسُوع المَسيح. هو دايماً بِصَلّي بِكُلّو قُوَّتو فِشانكُم، عَلَشان تَثبُتو كامِلين و بِتأكيد تَمام في كُلّو إرادَة الله.
الله يَعمِلكُم كامِلين في كُلّو عَمَل طَيب عَشان تَعمِلو إرَادَتو. و هو يَشتَغِل فيكُم الحاجَه التَّبسِطو كَتير، بِيَسُوع المَسيح. و لِلمَسيح المَجد لِلأبَد. آمين.
و كِدا، الزّول البِغلِب، هو بِلبَس هِدوم أبيَض، و أنا أبَداً ما بَشيل إسمو مِن كِتاب الحَياة. لَكِن أنا بَعتَرِف بِإسمو قِدّام أبوي و قِدّام مَلائكَتو.