لَكِن حِبّو عُدوانكُم، و أعمِلو الخير ليهُم و أدّو سُلفَه، و ما تَنتَظِرو حاجَه. و أُجرَتكُم تَكون كَبيرَه، و إنتو تَكونو أولاد الله العالي. عَشان هو عِندو نِعمَه لِلما يَشكُروهو و الشَّرّيرين.
و في اليوم التّاني جا ليهُم، و هُم يَشاكلو بَعضَهُم مَعَ بَعض. و جَرَّب يَوَرّيهُم طَريق السَّلام و قال: يا رُجال، إنتو أخوان، لِشِنو تَشاكلو بَعضَكُم مَعَ بَعض؟