لَكِن خَبَّرتَ في الأوَّل النّاس الفي دِمَشق، و بَعدين، ديل الفي أُورُشَلِيم و كُلّو مَحَلّات اليَهُودِيَّه، و بَعدين الأُمَم كَمان. و خَبَّرتُم أن يَتوبو و يَرجَعو لِلَّه، و يَعمِلو أعمال تِستَحِق التّوبَه.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَسيب التَّعاليم الفي البِدايَه عَن المَسيح، و نِتقَدَّم لِلكَمال. و ما نَخُت مَرَّه تانيَه أساس التّوبَه مِن الأعمال المَيِّتَه و الإيمان بِالله،